الجائزة الوطنية الكبرى للصحافة
أولا: التعريف بالجائزة الوطنية الكبرى للصحافة
تم إحداث “الجائزة الوطنية الكبرى للصحافة” بعد الرسالة السامية التي وجهها صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، إلى أسرة الصحافة والإعلام بالمغرب بمناسبة اليوم الوطني للإعلام، يوم الجمعة عاشر رمضان 1423 الموافق 15 نونبر 2002. وقد أوضح جلالته في رسالته أنه :” ولكي يتعرف الجميع على ما يبذل من مجهودات فردية وجماعية، ويتم الاعتراف بها، وتكريما لجميع محترفي هذه المهنة النبيلة، فقد قررنا أن تمنح كل عام “الجائزة الوطنية الكبرى للصحافة”، بمناسبة الاحتفال السنوي بهذا اليوم، وذلك ابتداء من شهر نونبر 2003”.
وجاء هذا التكريم، ليتوج المجهودات التي يبذلها الصحافيون والصحافيات المغاربة في مجالات التلفزة والإذاعة والصحافة المكتوبة والإلكترونية وصحافة الوكالة والصورة. كما أن هذه الجائزة لم تنسى الكفاءات الصحفية المغربية التي عملت مدة طويلة في هذا المجال وساهمت إسهاما متميزا في تطوير الإعلام الوطني وترسيخ المبادئ النبيلة للمهنة.وقد أوضح جلالته في رسالته أنه :” ولكي يتعرف الجميع على ما يبذل من مجهودات فردية وجماعية، ويتم الاعتراف بها، وتكريما لجميع محترفي هذه المهنة النبيلة، فقد قررنا أن تمنح كل عام “الجائزة الوطنية الكبرى للصحافة”، بمناسبة الاحتفال السنوي بهذا اليوم، وذلك ابتداء من شهر نونبر 2003”.
وجاء هذا التكريم، ليتوج المجهودات التي يبذلها الصحافيون والصحافيات المغاربة في مجالات التلفزة والإذاعة والصحافة المكتوبة والإلكترونية وصحافة الوكالة والصورة. كما أن هذه الجائزة لم تنسى الكفاءات الصحفية المغربية التي عملت مدة طويلة في هذا المجال وساهمت إسهاما متميزا في تطوير الإعلام الوطني وترسيخ المبادئ النبيلة للمهنة.
وجاء هذا التكريم، ليتوج المجهودات التي يبذلها الصحافيون والصحافيات المغاربة في مجالات التلفزة والإذاعة والصحافة المكتوبة والإلكترونية وصحافة الوكالة والصورة. كما أن هذه الجائزة لم تنسى الكفاءات الصحفية المغربية التي عملت مدة طويلة في هذا المجال وساهمت إسهاما متميزا في تطوير الإعلام الوطني وترسيخ المبادئ النبيلة للمهنة.وقد أوضح جلالته في رسالته أنه :” ولكي يتعرف الجميع على ما يبذل من مجهودات فردية وجماعية، ويتم الاعتراف بها، وتكريما لجميع محترفي هذه المهنة النبيلة، فقد قررنا أن تمنح كل عام “الجائزة الوطنية الكبرى للصحافة”، بمناسبة الاحتفال السنوي بهذا اليوم، وذلك ابتداء من شهر نونبر 2003”.
وجاء هذا التكريم، ليتوج المجهودات التي يبذلها الصحافيون والصحافيات المغاربة في مجالات التلفزة والإذاعة والصحافة المكتوبة والإلكترونية وصحافة الوكالة والصورة. كما أن هذه الجائزة لم تنسى الكفاءات الصحفية المغربية التي عملت مدة طويلة في هذا المجال وساهمت إسهاما متميزا في تطوير الإعلام الوطني وترسيخ المبادئ النبيلة للمهنة.
ثانيا: أصناف الجائزة
جائزة التلفزة للتحقيق والوثائقي
جائزة الإذاعة
جائزة الصحافة المكتوبة
جائزة الصحافة الإلكترونية
جائزة الوكالة
جائزة الإنتاج الصحفي الأمازيغي
جائزة الإنتاج الصحفي الحساني
جائزة الصورة
جائزة التحقيق الصحفي
جائزة الرسم الكاريكاتوري
الجائزة التقديرية التي تمنح لشخصية إعلامية وطنية، ساهمت بشك متميز في تطوير المشهد الإعلامي الوطنية وترسيخ المبادئ النبيلة للمهنة
ثالثا: شروط الترشح للجائزة
أن يكون من جنسية مغربية
أن يكون مزاولا لمهنة الصحافة منذ ثلاث سنوات على الأقل ، وحاصلا على بطاقة الصحافة برسم السنة التي يتم فيها الترشح للجائزة
أن يكون مشتغلا بإحدى المؤسسات الصحفية الوطنية
ألا يكون من أعضاء لجنة تنظيم الجائزة أو لجنة التحكيم
ألا يكون قد سبق له الفوز بهذه الجائزة خلال الدورات الثلاث السابقة
ويمكن للمرشح أو المرشحة برسم دورة 2023، تقديم ترشيحه بصفة فردية، أو صفة جماعية ضمن فريق عمل، لا يجوز الترشح لنيل الجائزة سوى بعمل واحد، باستثناء جائزة الصورة التي يمكن الترشح لها بعشرة أعمال فوتوغرافية على الأكثر. كما يمكن لكل مؤسسة إعلامية، ترشيح صحفي أو فريق عمل من بين العاملين فيها
يشترط في الأعمال المرشحة لنيل الجائزة الوطنية الكبرى للصحافة، أن تقدم في صيغتها الأصلية، أي كما نشرت أو بثت في إحدى وسائل الإعلام الوطنية، وذلك خلال الفترة الممتدة من فاتح أكتوبر 2022، وإلى غاية 30 شتنبر 2023.
يشترط بالنسبة للصحافة الإلكترونية، الاحتفاظ بالأعمال المرشحة على الموقع الإخباري الذي تم النشر بواسطته، وذلك حتى الإعلان الرسمي عن الأعمال الفائزة بالجائزة
ليست هناك تعليقات :
اضافة تعليق